[center]
لكي ينزاح ستار الشقاء عن مسرح الهناء والسعادة، فترتقي عليه الأسرة، وتلعب دورها الطبيعي على صعيد النظام الاجتماعي الأفضل.. ولكي ينتشر عبير الهدوء، وعطر الاستقرار، وعبق الأمان في شرايين الأسرة، فتذكى، وتزهو في الحياة.. ولكي يرقد حب متبادل في قلب كل واحد من أفراد العائلة.. ولكي تعايش الأسرة أضواء قناديل الهناء، والأمن، والدعة.. الأضواء الدافئة الهادئة التي تناسب في الأسرة، وتفتح خطاً …